اسم الباحث/ ميس داليا_انجليزياسم الباحث/ ميس داليا1_انجليزيأ.لغة انجليزية موضوع البحثمشكلات الشباب و ابعادها المجتمعيةالمقدمه
الفصل
الاول : و تشمل الاطار النظرى للدراسة المبحث الاول : مرحلة الشباب 1-التعريف 2-التحديد 3-المواصفات المبحث الثانى : الابعاد المجتمعية وتاثيرتها التربوية على الشباب 1-البعد السياسى 2-البعد الاجتماعى3-العبد الاقتصادى الخاتمة : تصور مقترح لما يمكن ان تقوم به الجامعة لمواجهه بعض المشكلات مشكلة البحث :ما اهم المشكلات التى يواجهها الشباب بما فيها مشكلات اسرية او تعليمية و انفاعلية
واقتصادية او مهنية وما الى ذلك من وجهه نظرهم الخاصة
الاهداف : 1- الوقوف على اهم الابعاد السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية المؤثره على حياة الشباب المصرى
2- دراسة واقع المؤسسة التربوية و التعليمية ( الجامعه ) فى ضؤ الابعاد المجتمعية المؤثرة عليها
3- الوقوف على اهم المشكلات التى يواجهها الشباب الجامعى
4- دراسة امكانية الجامعة فى مواجهه ازمة الشباب الجامعى من خلال افاق العمل التربوى و التعليمى المتاح لها
اهمية الدراسة :1- يشير الدكتور حامد عمار الى اهمية قيام دراسات متكاملة مبدائية لطبيعة التفاعل و التأثير و التأثر فى
معالجة العلاقة بين التعليم العالى من ناحية و بين الاوضاع الحقيقية من ناحية اخرى
2- كما نشير الى اهمية هذه الدراسة ما يتشبع به واقع الشباب الجامعى من شيوع ظواهر سلوكية سلبية تكاد تنبع من اوضاع مجتمعية مختلفة
محددات الدراسة :1- يتناول البحث تحليلا زمنيا لاهم الابعاد المجتمعه المؤثرة على شباب الجامعات المصرية فى عقدى
الثمانينات المنصرم و التسعينات الحالى
2- تقتصر الدراسة على عينه من الشباب الجامعى من الجنسين ( ذكور - اناث ) من طلاب كليات الطب – التجارة – الهندسة و تم اختيارهم بطريقة عشوائية
منهج البحث :تعتمد الدراسة على منهج البحث الوصفى و تستعين الباحث بالمنهج التاريخى فى بعض الجوانب
كما تعتمد على بعض الاساليب الاتية :
أ) تحليل المضمون لمشكلات الشباب الجامعى من خلال سيرة حياه طلاب العينه
ب)استمارة استبيان للتعرف على مشكلات الشباب من وجه نظرهم
ج) تعتمد الدراسة بشكل عام على اساليب الملاحظة و الاستقراء و الاستنباط و الاستدلال و
ادراك العلاقات فى اطار التحليل المنهجى للبيانات و المعلومات
فروض الدراسة : 1- يشعر الشباب الجامعى بمواجهه العديد من المشكلات
2- هناك تشابه كبير فيما بين المشاكل التى يواجهها او يشعر بها الشباب
3- اختلال العلاقة بين التعليم الجامعى و تنمية الفرد و المجتمع
4- اختلال قيمة التعليم الجامعى فى المجتمع و مردود ذلك على نظرة الفرد و المجتمع اليه
ان الوقوف على واقع الشباب الجامعى المصرى الراهن يشير الى ان شباب الجامعات يواجه مشكلات متعدده نشات عن اختلال علاقة مؤسسه التعليم( الجامعه ) و التى تمثل قيمة نظام التعليم من ناحية و بالمجتمع الذى توجد فيه من ناحية اخرى جيل اليوم هو جيل العقول الالكترونية و الاقمار الصناعية و محطات توليد الكهرباء باستخدام الطاقة النووية و عناصر الانفجار المعرفى الكبير و الدولة التى تتطلع نحو الانتاج و التقدم لن يتحقق لها ذلك بالامن من خلال جيل متكامل النمو و الشخصية قادر على التفكير السليم و راغب فى النهوض بركب الحضارة
و لقد اعتاد الاساتذه و القائمون على التربية فى المرحلة الجامعية على الاساليب التقليدية ، فالطالب ما هو الا اله استقبال سلبية ، مع التاكد على اهمية الضبط و النظام فيجد الطلاب انفسهم و فى ذات الوقت مشدودين الى اللاوائح و القوانين و مدفوعين بثورة داخلية على بعض هذه الاساليب و النظم التى التى تعد من وجهه نظرهم باليه فمن التربويون بذلك نبذر بذور القلق و التواتر و الحقد فى اعماق طلابنا بدون ان ندرك ذلك ، و بالرغم من تأكيد الاتجاهات الحديثة فى التربية على الطفل ( المتعلم ) هو مركز العملية التربوية فيما اطلق عليه ( Child – Centered – Education )
ان الفرد هو الهدف الاساسى فى العملية التربوية باكملها لذا علينا ان نعد البئية و نوفر المناخ التربوى المناسب من هنا كان منطلق هذه الدراسة حيث تناولت الباحثة مناقشة بعض المشكلات التى تواجه شباب الجامعة ، و للتعرف على هذه المشكلات طرحت استمارة استبيان على عينة من طلاب الجامعة ثم عرضت الباحثة فى نهاية الدراسة بعض التوجيهات التى يمكن بها التقليل من هذه المشاكل على الاقل ما يرتبط فيها بالجامعه
الاطار النظرىالمبحث الاول : تعريف مرحلة الشباب
يعرف انجلش و انجلش فى قاموسها مصطلح الشباب Youth بانها :
1- Person from about age 16 to age 25
2- An adolescent the term is not sharply limited as to
age it properly refresh to both sexes but some restrict it to males its synonyns , juvenley ends to be more in clusive , extending down into childhood
هناك كذلك تعريف هوروكسى او تعريف ارسل او استانلى هول و غيرهم انما كلها تؤكد على ان المراهقه هى مرحلة انتقالية مابين طفوله الفرد و رشده
يمكن القول ان مرحلة المراهقة ذات طبيعة بيولوجية و اجتماعية على السواء اذ تتميز بحدوث تغيرات
بيلوجية عند البنات و الاولاد و يتوافق مع هذه التغيرات و يصاحبها تضمنيات اجتماعية معينه و هى من الوجه الزمنية تضم الافراد الذين تقع اعمارهم الزمنية فى الفترة الممتدة ما بين 12-18 سنه و من الوجهه النفسية تضم الافراد الذين او اجتازوا مراحل الطفولة بينما هى من وجهه نظر علماء الاجتماع تضم اولئك الافراد الذين يحاولون اجتياز الفجوة بين مرحلة الطفولة و الرشد و يتطلب كل منهما توافق و اعادة النظر فى التوافق السابق عليها
تحديد مرحلة الشباب :يكمن القول ان المراهق هى الفترة التى يعيشها الفرد منذ بداية البلوغ و حتى اوائل العشرينات من عمره
1 و يمكن القول ان مرحلة المراهق تمثل امرا مفروضا من قبل المجتمع حيث انها تعد بمثابة مرحلة ممتده من الطفولة الاجتماعية و تكن حقيقة هذه المرحلة فى ان الظروف السائدة فى المجتمعات و الثقافات المعاصرة قد خلقت فجوة مصطنعه بين مرحلة الطفولة و الرشد ، ترتب عليها اقصاء ابناء الفترة الزمنية الممتده ما بين سن 12-18-24 سنه عن المشاركة الكاملة فى حياه الراشدين
المواصفات العامة لمرحلة الشباب :أ) الشباب عمر الانتقال الشباب الذى يبدو فى مظهره اقرب ما يكون الراشد منه الطفل دائما التكيف لحالة النضج فهى
فتره غامضة و غير واضحه و يكون فيها مترددا غير واثق من نفسه غير راضى عن الدور
الذى يقوم به و غير ملم بما يتوقع الاخرون منه القيام به
ب) الشباب فترة من التردد و عدم الثبات فهو احيانا يتصرف كما لو كان ناضجا و احيانا يتصرف كما لو كان طفلا صغيرا غير ناضج عقليا
النموالسريع و غير المتساوى بعد ان كان نموه مستقرا هادئا بطيئا فى مرحلة الطفولة المتاخرة سرعان ما يتصف نموه بالسرعة
مما يؤدى الى شعوره بالقلق و عدم الراحة
نقص المعلومات و الخبرات يساهم المجتمع فى وضع ضغوط كبيرة على الشباب فهو فى تزويدهم بالاساليب و الوسائل التى تساهم على مواجهه هذه الصراعات و الضغوط
المطالب المتناقضة و المتضاربة من قبل الكبار يواجه الشباب بمطالب متناقضة من الاباء و المعلمين و المجتمع ككل مما يجعلهم فى حيره من اهرهم
عدم النجاح فى متابعة تدريب الشباب يجد المراهق نفسه فجأة و بعد ان تعود على الطاعة العمياء مطلوب منه ابداء الرأى فى كثير من
الامور و تحمل التزامات و مسئوليات مما يزرع فى نفسه القلق و يشحن بالتوتر و هذا
واضح ما يكون فى المجتمعات المتقدمة التى يمتنع فيها الكبار عن تدريب ابنائهم
لمجرد بلوغهم
"م" الشباب عمر مخيف هناك انماط متعددة للمراهقين مثل النمط الغير مسئول او المهمل او الغير صادق او الكاذب و هناك
الفوضوى و المستهتر و المخرب و المنطوى و الغير اجتماعى و ما الى ذلك مما يجعل الاباء و المعلمين و المربيين يشعرون بالخوف من المسؤليات الكبيرة الملقاه على عاتقهم فى المراهقين و اعدادهم للمواطنه
الصالحة
الشباب و المشكلات و مهما كان السبب فى هذه المشكلات فان طبيعة هذه المشكلات تختلف فى الدرجة و النوع و الحده و
الشده و الخطورة و الاهمية و مهما كانت انواع المشاكل التى يعانى منها الفرد فى هذه الفترة فانها جميعا تتطلب التدخل الفورى السريع المباشر
المبحث الثانى
البعد السياسى :
و يتم تناول البعد السياسى من خلال المحاورة التالية :
وعى افراد المجتمع بالعمل السياسى فى سياق تناقص سياسات المجتمع
عدد كبير من المتعلمين و غير المتعلمين ليسوا على وعى بحقوقعم وواجباتهم السياسية و قد
تتم موافقة المثقفين المصريين تحت اعباء الحياه لما يسود العمل السياسى و المجتمعى
بالمسيارة الكاملة Conformed Over للحصول على مكاسب خاصة اى
الامبلاه بالعمل السياسى و يمكن القول السلطة السياسية منذ الثورة و حتى الان لم
تستوضح لهما توجيها فكريا محددا لتقييم فى سياق سياسات مستقرة مما ادى الى فقدان
توجيهات الانتماء فى مستوى السياسة العامة وفى مستوى عمل مؤسسات التنشئة التربوية
فى مستوى انتماء افراد المجتمع
السياسة الدولية و تاثيراتها على السياسة المصرية
يمكن استجلاء اتجاهات السياسة الدولية منذ السبعينات و تاثيراتها على المنطقة العربية و السياسة
المصرية حيث علت قوة الولايات المتحده الامريكية فى المنطقة باسرها و خاصة مع
اقوال فى الاتحاد السوفيتى فاصبحت امريكا هى القوة الوحيدة المسيطرة على مجريات
الامور و الاحداث العالمية
التجربة السياسية الحزبية فى مصر
عمدت السياسة المصرية الى تجربة الممارسة الحزبية المتعدده من اواخر السبعينات و بصدور القرار
الجمهورى خرج للضوء ثلاث احزاب هى
حزب مصر الاشتراكى – حزب الاحرار الاشتراكيين – حزب
التجمع الوطنى ثم زاد عدد الاحزاب الى 7 فى الوقت الحاضر الا ان الملاحظ ان
الممارسات الحزبية تقف عند مجرد اختلاف الراى على صفحات الجرائد و لا تعبر عن
برامج واضحه و محدده لمعالجة قضايا الواقع
البعد الاقتصادى
و يتم تناوله من خلال المحاور التالية :
بعد السياسات الاقتصادية
اصبح الوضع الاقتصادى بكل المقاييس بما في ذلك المقاييس الرسمية يمثل ازمة حادة واضحة فى
معدلات النمو الاقتصادى المنخفضة و تزايد الاعتماد على الخارج الى جانب العجز
الخارجى و المديونية الخارجية المتراكمة و تتبعه لهذا ازدحام الواقع بظواهر
اجتماعية ذات ابعاد اقتصادية متعدده تدل على اختلال و فساد العلاقات الاقتصادية
التى نشلت فى ظل سياسة الانفتاح و لا تزال اثارها قائمة حتى الان
بعد الخسائر الاقتصادية للحرب
على الرغم من دعوى النظام الدولى الجديد الذى تقوده امريكا فى العالم للسلم لا ان ثمة شبهات
تتهم السياسة الامريكية ذاتها بالتخطيط لكثير من الصراعات التى يشهدها العالم
الثالث على سبيل المثال
الغزو العراقى للكويت فقد نشر تقرير مؤخرا يشير الى
دراسة جدوى للكونجرس لحساب احتمالات المكسب و الخسارة من وراء القيام بهذا العمل
البعد الاجتماعى :
يمثل البعد الاجتماعى مردود للبعدين السياسى و الاقتصادى و من اهم ملامح الابعاد
الاجتماعية مايلى :
البعد القيمى :
اثرت الاوضاع التى شهدها المجتمع المصرى على القيم التى شاعت فى مناخ الحياه الاجتماعية
و على انماط التعامل بين افراد المجتمع ، فاثر قطاع الانفتاح على جهاز القيم
الاجتماعية بتدمير ما هو ايجابى منها و بغرس و تنمية القيم السلبية التى نمت و
تضخمت فى الوقت الحاضر
و يلاحظ ( جلال امين ) تفسى ظواهر السلوكية السلبية فى
السلوك العام كالغش دون الاحساس بالذنب ،
فى اختراق قوانين المرور
قيم التسيب فى اداء الافراد فهناك دراسات عديدة اشارت
الى ضعف انتاجية العامل المصرى بوجه عام و قد اهم هذا الواقع القيمى المتدنى فى التأثير سلبيا على المناخ التربوى و التعليمى و ادى الى افراز واجبات و صراعات قيمية متعدده تسربت الى واقعه لكون
مورسات التعلم و التشئة معانى من ضغوط هذا الواقع القيمى و انعكاساته
التعاملات الاجتماعية فى مستويات الافراد و الاسره و المجتمع :
تتعرض التعاملات الاجتماعية لاختلالات متعدده قيمة من يعمل بجهد و اخلاص لتحميل حاجاته و
لتكوين ثروة بطريقة مشروعة و هناك تعملات غير مشروعه يتحقق منها الثراء الفاحش و
كان تزايد الاحساس بها و باثارها طبيعيا وراء شروع ظواهر سلبية متعددة مثل تطرف
شباب الجامعة و ارتفاع نسبة الانحراف و الجريمة 1 كما يشير الواقع الى
تخلل ادوار التنشئة الاسرية فى المجتمع فلا يملك كثير من الاباء و الامهات فاعلية
التأثير التربوى المعهود لادوار الاسرة ازاء التنشئة
غياب الدور الواعى للصفة المثقفة و تضاول وعى افراد المجتمع
الوظيفة الاجتماعية لفكر المثقفين لم تقم بدورها فى توعية جمهور المجتمع بشكل واضح و محدد فالكتابات و الاراء متناثرة و حصادها فى مجال الانجاز على مستوى افراد المجتمع لايزال محدودا و اصبح اعضاء
المجتمع المصرى و على راسهم الشباب يواجهون ازدواجية ثقافية
خلاصة
ماقيل عن الابعاد المجتمعية السياسية و الاقتصادية الاجتماعية ان الواقع المصرى
منذ عهد الانفتاح و حتى الان يعانى من مشكلات و اختلافات عديدة تخص منها تلك
المعاناه التى نشعر بها جميعا و خاصا لدى الشباب الجامعى و لهذا ياتى الحزء الثانى
من الدراسة متناولا تحليل استبيان لراى الشباب حول مجموعة المشكلات التى يتصور
انها من المشكلات التى تواجههم فى الاونه الاخيرة
خاتمة( تصور مقترح لما يمكن ان تقوم به الجامعة لمواجهه بعض تلك المشكلات )حددت استراتيجية تطوير التعليم فى مصر من وجهه التنشئة
التربوية بالتأكيد فى اول اهداف السياسة التعليمية على بناء الشخصية المصرية
القادرة على مواجهه المستقبل و اذا كان جهد التعليم يبغى تنشئة يكون نواه لمجتمع متطور فلابد ان ينصب
جهد التعليم فى تحقيق هذا الهدف على العمل بكل الوسائل المتاحة لتحقيقه
1- محو ازالة السلبيات فى الشخصية المصرية
2- تدعيم و تقوية عوامل القوة الايجابية التى رسخت فى الشخصية المصرية
3- غرس و تعميق القيم الاجتماعية الضرورية لمواجهه المستقبل و دور الجامعه فى اعداد الطالب يقوم من خلال تحديد مواصفات الشخصية الشابة المستهدفة فى نظام التعليم الجامعى بحيث تكون لها اصولها
المستمدة من قيم المجتمع و التى تمكنها من مسايرة التطور العلمى المعاصر و اجتهدت بعض الدراسات فى تحديد هذه المواصفات من حيث :
استقلالية الفكر و الابتكار و المباداه و البحث العلمى و القدرة على التحليل و الاستنباط و تقبل التغير و انه لا يمكن تحقيق ذلك بدون اعداد ثقافى و روحى و اجتماعى تقوم به الجامعه من خلال الانشطة الغير بحيث تسهم الجامعه فى تكوين الشخصية وفق وجهه معينه فمثل وجه المجتمع فى التكوين الخلقى و الاجتماعى و الروحى مع الانتباه الى ان دور الجامعه الانسانى هو الذى يعطى لها تميزها و قدرتها على العطاء و الاستمرار فعى لا تتحول الى مجرد مؤسسه للانتاج او لمجرد اعداد افراد مهنيين مؤهلين
للعمل و هناك امثلة متعددة لما يمكن للجامعة ان تقوم به فى مواجهه تاثيرات المشكلات التى كشف عنها الشباب على سبيل المثال و ليس الحصر
سياسة القبول بالجامعة :يمكن لهذه السياسة ان تحقق دورها من خلال الالتزام بعدة امور منها
1- تحقيق مبدا تكافؤ الفرص :
فالفكر الاسلامى يبين ان الجزاء من جنس العمل
2- ان تكون الفرص المتاحة للالتحاق بالجامعة مبعده عن الواقع الفعلى من جانبين
أ)اجراء دراسات تخطيطية لاحتياجات المجتمع من القوى البشرية
ب) عمل موازنة بين حجم القبول بالكلية و حجم الامكانات المادية و البشرية بها
3- يمكن ان تتاح برامج تعليمية و تدريبية فى مجال الخدمات الممتده للجامعة و هو ما تنتجه نماذج التعليم
عن بعد او التعليم المفتوح
مراجع
1- عاصم بن الحق المرسى : دور الجامعه فى مواجهه تاثيرات
بعض المشكلات الاجتماعية لشباب الجامعة فى رسالة دكتوراه ، جامعة طنطا 1991
2-على ليله : الشباب فى مجتمع متغير تاملات فى الاحياء و
العنف من الطبعة الاولى ، سلسلة علم الاجتماع المعاصر ، كتاب 84 ، القاهرة ، مكتبة
الحرية الحديثة ، 1990
3-عوض مختار هلوده : البطالة فى مصر قياسها و اساليب
علاجها نقلا عن سامية
4-مصطفى كامل : الجذور الاقتصادية للتعليم العالى فى مصر
، دراسة حاله ، كلية الاقتصاد ، جامعة القاهرة ، رسالة دكتوراه ، 1990
5-فيصل خير الزاد
: دراسة فى علاقة الاتزان الانفعالى بمشكلات الشباب ، كلية التربية جامعة عين شمس ، رسالة
ماجستير 1978
6-قشقوش : محاضرات فى علم النفس النمائى ، كلية التربية جامعة عين شمس ، 1991
7-محمد عبد العزيز عيد : مشكلة الشباب و اتجاهاتهم و توقعاتهم ، ديسمبر 1991 معهد التخطيط القومى